| ||
قد يشعر الرجل احيانا ان جسد زوجته لا يعجبه، بل قد تتحول نظرة الاعجاب اليها الى نظرة مقت فلا يجد فيها اي جاذبية بعد ان كان يحكمه الاغراء والانجذاب نحوها، فهل تصارح زوجتك ان جسدها اصبح لا يثيرك ويغريك؟ او هل تكتم ذلك الاحساس في داخلك؟
ام كيف تتصرف بالمشاعر التي تعتريك حينما ترى نساء وفتيات اجمل منها؟
على الرجل والمرأة متى ارتبطا برابط مقدس وعلاقة مقدسة بينهما ان يبعدا النظر عن الجسد فقط، بل يجب ان يتعمق النظر في الروح اكثر، ومن العجيب ان بعض الرجال يطالبون من نساء ان يحملن ويرضعن ومع ذلك لا يرغبن في تغير اجسادهن واشكالهن.
ومن الغريب ايضا ان يصل بالحمق البعض ان يصرح انه لا يرغب في شكل زوجته او يجدها منفرة، ان كانت كذلك فلماذا تزوجتها من الاصل؟ ولماذا اخترتها شريكة لك في حياتك؟
يقال ان حكيما راى شابا وسيما فسأله وكلمه فوجده خاويا من الفكر فقال له :
نعم المسكن وقبح الساكن، اي ان الجسم جميل ولكن الساكن فيه قبيح.
وقد يكون العكس المسكن غير متألق ولكن الروح فيه متألقه، فألف الروح وتسامى عن الجسد فستجد ان الحياة جميلة معك.
ولكن حاذر ايها الرجل ان تطعن في انوثة زوجتك وفي جسدها لان جسدها يعني انوثتها، فإذا اردتها ان تتألق فامدح جسدها حتى لو لم يعجبك فستجده يتحول من جسد الى جسد بقدرة عجيبة فعلها المدح والثناء.
وكذلك انت ايتها المرأة اياك ان تطعني الرجل في رجولته، امدحيه وستجدي انه يتجاوب معك بشكل اكبر، وهذا الذي تفعله الساقطات حينما تريد ان تكسب رجلا، تمدحه وتمدحه حتى يتجاوب معها، عندها يشعر كم هو الفارق بين زوجته التي لم تمدحه يوما ولم تقل له كم هو مغري وانه يرضيكي جنسيا...
ليس على الزوجة ان تكون ساقطة لا سمح الله ولكن المثال جاء ليوضح طريقة جذب الرجل، فاتبعي ايتها الزوجة اساليب جذب زوجك بمدحه وتذكيره بكم هو غالي عليك، لكي لا تمنحه الساقطات ما يفتقر له بين يديك.
ام كيف تتصرف بالمشاعر التي تعتريك حينما ترى نساء وفتيات اجمل منها؟
على الرجل والمرأة متى ارتبطا برابط مقدس وعلاقة مقدسة بينهما ان يبعدا النظر عن الجسد فقط، بل يجب ان يتعمق النظر في الروح اكثر، ومن العجيب ان بعض الرجال يطالبون من نساء ان يحملن ويرضعن ومع ذلك لا يرغبن في تغير اجسادهن واشكالهن.
ومن الغريب ايضا ان يصل بالحمق البعض ان يصرح انه لا يرغب في شكل زوجته او يجدها منفرة، ان كانت كذلك فلماذا تزوجتها من الاصل؟ ولماذا اخترتها شريكة لك في حياتك؟
يقال ان حكيما راى شابا وسيما فسأله وكلمه فوجده خاويا من الفكر فقال له :
نعم المسكن وقبح الساكن، اي ان الجسم جميل ولكن الساكن فيه قبيح.
وقد يكون العكس المسكن غير متألق ولكن الروح فيه متألقه، فألف الروح وتسامى عن الجسد فستجد ان الحياة جميلة معك.
ولكن حاذر ايها الرجل ان تطعن في انوثة زوجتك وفي جسدها لان جسدها يعني انوثتها، فإذا اردتها ان تتألق فامدح جسدها حتى لو لم يعجبك فستجده يتحول من جسد الى جسد بقدرة عجيبة فعلها المدح والثناء.
وكذلك انت ايتها المرأة اياك ان تطعني الرجل في رجولته، امدحيه وستجدي انه يتجاوب معك بشكل اكبر، وهذا الذي تفعله الساقطات حينما تريد ان تكسب رجلا، تمدحه وتمدحه حتى يتجاوب معها، عندها يشعر كم هو الفارق بين زوجته التي لم تمدحه يوما ولم تقل له كم هو مغري وانه يرضيكي جنسيا...
ليس على الزوجة ان تكون ساقطة لا سمح الله ولكن المثال جاء ليوضح طريقة جذب الرجل، فاتبعي ايتها الزوجة اساليب جذب زوجك بمدحه وتذكيره بكم هو غالي عليك، لكي لا تمنحه الساقطات ما يفتقر له بين يديك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق