 | ||
 |  |
وصول المرأة إلى قمة النشوة في الجماع أو ما يعرف بالنشوة أو الرعشة الجنسية ليس بالأمر السهل
وغالبية النساء لا يصلن إلى هذه المرحلة أثناء العملية الجنسية لان الرجل ينهي قبل أن تكون المرأة قد وصلت للرعشة ولعل للأمر أسبابا كثيرة .
ولكن من الأسباب الرئيسة التي تؤدي إلى عدم وصول المرأة لهذه الرعشة سرعة القذف عند الرجل وعدم بدء الممارسة بدأ صحيحا، حيث يقوم منذ البدء بإيلاج قضيبه من اجل الوصول إلى غايته غير آبه بما تشعر به المرأة ...و هناك أيضا أسبابا ذاتيه تتعلق بالمرأة كعدم الانسجام مع زوجها أو برودها الجنسي و عدم رغبتها...الخ.
على العموم فان المرأة السعيدة التي تتمكن من بلوغ هذه الرعشة" الاورجازم" تحقق الفوائد التالية:
1. إزالة جميع الضغوطات والتوترات المتراكم لديها وشعورها بارتياح كبير بعد وصولها إلى هذه النقطة في العملية الجنسية " نقطة اللذة النهائية".
2. المحافظة على العضو التناسلي ... حيث أن بلوغ النشوة يؤدي الى تدفق الدم في العضو ... الأمر الذي يعطيه حيوية كبيرة.
3. تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية ..حيث أثبتت الدراسات و الإحصاءات أن النساء المشبعات جنسيا اقل عرضة للإصابة بالنوبات القلبية من غيرهن اللواتي يشعرن بالحرمان.
4. إحراق السعرات الحرارية ... الممارسة العادية تحرق 150 سعرا حراريا و الممارسة الجنسية الملتهبة تحرق أكثر من 300 سعره.
5. تخفيف درجة النهم في الأكل وكذلك الرغبة في التدخين لدى النساء المدخنات.
6. تخفيف الآلام .. فبلوغ المرأة النشوة يخفف من آلام العادة الشهرية لديها نتيجة معادلة تقلصات الرحم والدم المندفع من خلاله...و كذلك فان الاورجازم يخفف من آلام وجع الرأس و قد تزول تماما بعد الممارسة الجنسية الناجحة.
7. تخفيف آلام الحوض... حيث أن الدم المتجمع هناك نتيجة رغبة المرأة الجنسية يحتاج الى شيء لدفعه للعودة إلى الجسم و الشيء الذي منة الممكن أن يدفعه للعودة هو بلوغ المرأة النشوة(وليس الممارسة العادية دون الوصول إلى الاورجازم).
8. المساعدة في النوم الطبيعي ... فالمرأة التي تصل إلى مرحلة النشوة تنام بشكل طبيعي أكثر... حيث يفرز الجسم في أعقاب بلوغ المرأة النشوة مادة تعرف ب"الاندروفين" تساهم في تقليل التوتر.
9. المساعدة على زيادة الرغبة في الممارسة الجنسية و جعلها لا تنفر من الجنس إذا شعرت بأنها ستبلغ اللذة في الممارسة و ليست عملية ميكانيكية تستغرق دقائق و يستفيد منها الرجل وحده.
وغالبية النساء لا يصلن إلى هذه المرحلة أثناء العملية الجنسية لان الرجل ينهي قبل أن تكون المرأة قد وصلت للرعشة ولعل للأمر أسبابا كثيرة .
ولكن من الأسباب الرئيسة التي تؤدي إلى عدم وصول المرأة لهذه الرعشة سرعة القذف عند الرجل وعدم بدء الممارسة بدأ صحيحا، حيث يقوم منذ البدء بإيلاج قضيبه من اجل الوصول إلى غايته غير آبه بما تشعر به المرأة ...و هناك أيضا أسبابا ذاتيه تتعلق بالمرأة كعدم الانسجام مع زوجها أو برودها الجنسي و عدم رغبتها...الخ.
على العموم فان المرأة السعيدة التي تتمكن من بلوغ هذه الرعشة" الاورجازم" تحقق الفوائد التالية:
1. إزالة جميع الضغوطات والتوترات المتراكم لديها وشعورها بارتياح كبير بعد وصولها إلى هذه النقطة في العملية الجنسية " نقطة اللذة النهائية".
2. المحافظة على العضو التناسلي ... حيث أن بلوغ النشوة يؤدي الى تدفق الدم في العضو ... الأمر الذي يعطيه حيوية كبيرة.
3. تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية ..حيث أثبتت الدراسات و الإحصاءات أن النساء المشبعات جنسيا اقل عرضة للإصابة بالنوبات القلبية من غيرهن اللواتي يشعرن بالحرمان.
4. إحراق السعرات الحرارية ... الممارسة العادية تحرق 150 سعرا حراريا و الممارسة الجنسية الملتهبة تحرق أكثر من 300 سعره.
5. تخفيف درجة النهم في الأكل وكذلك الرغبة في التدخين لدى النساء المدخنات.
6. تخفيف الآلام .. فبلوغ المرأة النشوة يخفف من آلام العادة الشهرية لديها نتيجة معادلة تقلصات الرحم والدم المندفع من خلاله...و كذلك فان الاورجازم يخفف من آلام وجع الرأس و قد تزول تماما بعد الممارسة الجنسية الناجحة.
7. تخفيف آلام الحوض... حيث أن الدم المتجمع هناك نتيجة رغبة المرأة الجنسية يحتاج الى شيء لدفعه للعودة إلى الجسم و الشيء الذي منة الممكن أن يدفعه للعودة هو بلوغ المرأة النشوة(وليس الممارسة العادية دون الوصول إلى الاورجازم).
8. المساعدة في النوم الطبيعي ... فالمرأة التي تصل إلى مرحلة النشوة تنام بشكل طبيعي أكثر... حيث يفرز الجسم في أعقاب بلوغ المرأة النشوة مادة تعرف ب"الاندروفين" تساهم في تقليل التوتر.
9. المساعدة على زيادة الرغبة في الممارسة الجنسية و جعلها لا تنفر من الجنس إذا شعرت بأنها ستبلغ اللذة في الممارسة و ليست عملية ميكانيكية تستغرق دقائق و يستفيد منها الرجل وحده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق