بعض السيدات تملكن مهارة وخبرة
تحديد يوم التبويض عندها بالتقريب، ومعظم السيدات لا يشغلن بالهن
بإمتلاك هذه المهارة، نقدم بعض النصائح تساعد على معرفة الموعد
الجنس بطبيعته ضد الحسابات وأحياناً نحتاج لحساب ودقة إذا تأخر الحمل
ورغبنا في الإنجاب، ويصبح لزاماً علينا أن نجيب عن سؤال مهم مشروع من كل
إمرأة، ما هو الموعد المناسب للجماع الذي يؤدي إلى إحتمالات أفضل للحمل؟
ويجب علينا أخد الأمور التالية بالحسبان:
الحيوان المنوى يعيش من يومين إلى ثلاثة أيام.
البويضة تعيش من 12 إلى 24 ساعة.
لكي نحصل على نتائج أفضل لا بد أن يتكرر الجماع عدة مرات حول موعد
التبويض.
ويكون الموعد المناسب يوم أو يومين قبل التبويض وأيضاً لقاء فى يوم
التبويض نفسه، وبالطبع هذا الكلام تقريبي لأن ميعاد التبويض بالحسابات
التقليدية من الممكن أن يخطئ، ولكن ما نقوله يزيد من الاحتمالات التي
تجعل الحيوان المنوي المنتظر في محطة قناة فالوب يلتقي مع البويضة لحظة
وصولها.
ويعتمد موعد التبويض على طول وزمن الدورة الشهرية، فالتبويض يحدث 14
يوما قبل الدورة الشهرية القادمة، وليس منتصف الدورة كما نتخيل،
فإذا كانت الدورة عادية 28 يوما فسيتم الحمل فعلاً.
أما إذا كانت الدورة 35 يوما فالتبويض سيكن في اليوم 21 وليس اليوم
17.
كيف أعرف أنني في التبويض؟
بعض السيدات تملكن مهارة وخبرة تحديد يوم التبويض عندها بالتقريب،
ومعظم السيدات لا يشغلن بالهن بإمتلاك هذه المهارة، حاولي سيدتي أن
تلاحظي الأتي من تلك العلامات:
- ألم وتوتر وإحتقان في الثدي.
- شعور خفيف بإحساس غير مريح في منتصف البطن.
- زيادة إفرازات المهبل.
- زيادة درجة الحرارة، وتستطيع الزوجة تحديدها بقياس الحرارة صباح كل
يوم بعد الإستيقاظ من النوم، ويومان بعد التبويض.
إذا كانت لو دورتي غير منتظمة كيف أستطيع تحديد موعد تبويضي؟
معظم السيدات تمر بـ 12 دورة في السنة، ولكن البعض تسقط منهن بعض
الأشهر ومن الممكن أن تنقطع عدة أشهر متتالية والأسباب متعددة لهذا
الإضطراب ومنها :
- التوتر
- رياضة عنيفة
- زيادة أو نقص دراماتيكي في الوزن
وكلما ازداد اضطراب دورتك الشهرية كلما زادت صعوبة تحديد التبويض
ولكنها ليست مستحيلة.
إفرضي إن دورتك في الشهر الأول 28 يوما، ثم الشهر التالي 21 يوما والذي
يليه 32 يوما، سجلي كل هذا في جدول، وإطرحي 17 من أقصر دورة شهرية،
ثم إطرحي 11 من أطول دورة شهرية، والأيام التي بينهما ستكون هي الأيام
المحتملة لتبويضك.
وإذا كانت دورتك الشهرية 35 يوما أو أكثر لا بد من إستشارة الأخصائي
لتحديد التبويض وأيضاً معرفة سبب هذا الخلل الذي من الممكن أن يكون:
- تكيس مبايض polycystic ovarian syndrome.
- خلل في وظيفة المبيض.
- لل في الغدة الدرقية.
- زيادة البرولاكتين.
تحديد يوم التبويض عندها بالتقريب، ومعظم السيدات لا يشغلن بالهن
بإمتلاك هذه المهارة، نقدم بعض النصائح تساعد على معرفة الموعد
الجنس بطبيعته ضد الحسابات وأحياناً نحتاج لحساب ودقة إذا تأخر الحمل
ورغبنا في الإنجاب، ويصبح لزاماً علينا أن نجيب عن سؤال مهم مشروع من كل
إمرأة، ما هو الموعد المناسب للجماع الذي يؤدي إلى إحتمالات أفضل للحمل؟
ويجب علينا أخد الأمور التالية بالحسبان:
الحيوان المنوى يعيش من يومين إلى ثلاثة أيام.
البويضة تعيش من 12 إلى 24 ساعة.
لكي نحصل على نتائج أفضل لا بد أن يتكرر الجماع عدة مرات حول موعد
التبويض.
ويكون الموعد المناسب يوم أو يومين قبل التبويض وأيضاً لقاء فى يوم
التبويض نفسه، وبالطبع هذا الكلام تقريبي لأن ميعاد التبويض بالحسابات
التقليدية من الممكن أن يخطئ، ولكن ما نقوله يزيد من الاحتمالات التي
تجعل الحيوان المنوي المنتظر في محطة قناة فالوب يلتقي مع البويضة لحظة
وصولها.
ويعتمد موعد التبويض على طول وزمن الدورة الشهرية، فالتبويض يحدث 14
يوما قبل الدورة الشهرية القادمة، وليس منتصف الدورة كما نتخيل،
فإذا كانت الدورة عادية 28 يوما فسيتم الحمل فعلاً.
أما إذا كانت الدورة 35 يوما فالتبويض سيكن في اليوم 21 وليس اليوم
17.
كيف أعرف أنني في التبويض؟
بعض السيدات تملكن مهارة وخبرة تحديد يوم التبويض عندها بالتقريب،
ومعظم السيدات لا يشغلن بالهن بإمتلاك هذه المهارة، حاولي سيدتي أن
تلاحظي الأتي من تلك العلامات:
- ألم وتوتر وإحتقان في الثدي.
- شعور خفيف بإحساس غير مريح في منتصف البطن.
- زيادة إفرازات المهبل.
- زيادة درجة الحرارة، وتستطيع الزوجة تحديدها بقياس الحرارة صباح كل
يوم بعد الإستيقاظ من النوم، ويومان بعد التبويض.
إذا كانت لو دورتي غير منتظمة كيف أستطيع تحديد موعد تبويضي؟
معظم السيدات تمر بـ 12 دورة في السنة، ولكن البعض تسقط منهن بعض
الأشهر ومن الممكن أن تنقطع عدة أشهر متتالية والأسباب متعددة لهذا
الإضطراب ومنها :
- التوتر
- رياضة عنيفة
- زيادة أو نقص دراماتيكي في الوزن
وكلما ازداد اضطراب دورتك الشهرية كلما زادت صعوبة تحديد التبويض
ولكنها ليست مستحيلة.
إفرضي إن دورتك في الشهر الأول 28 يوما، ثم الشهر التالي 21 يوما والذي
يليه 32 يوما، سجلي كل هذا في جدول، وإطرحي 17 من أقصر دورة شهرية،
ثم إطرحي 11 من أطول دورة شهرية، والأيام التي بينهما ستكون هي الأيام
المحتملة لتبويضك.
وإذا كانت دورتك الشهرية 35 يوما أو أكثر لا بد من إستشارة الأخصائي
لتحديد التبويض وأيضاً معرفة سبب هذا الخلل الذي من الممكن أن يكون:
- تكيس مبايض polycystic ovarian syndrome.
- خلل في وظيفة المبيض.
- لل في الغدة الدرقية.
- زيادة البرولاكتين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق