هل تتذكّرين تلك الأيام عندما كان بإمكانك أن تمضي الصباح،
إن لم يكن اليوم بأكمله، مع طرفك الأخر في غرفة النوم دون
أطفال؟
هل تتذكّرين تلك الأيام عندما كان بإمكانك أن تمضي الصباح،
إن لم يكن اليوم بأكمله، مع طرفك الأخر في غرفة النوم دون
أطفال؟عندماكان بإمكانك أن تتركي الهاتف يرن دون أن تردي
عليه، والطعام بالطبع من مطاعم الوجبات السريعة ، و جهاز
التلفاز لا داع لتشغيله، يا لها من أيام رائعة لا تنسى.
الآن عودة إلى الحقيقة، غرفة نومك تحوّلت إلى غرفة ألعاب
لأطفالك وشراشف سريرك تحولت من الحرير إلى القطن.
يبدو كأن عامل الرومانسية في علاقتك مع زوجك قد تحول
حسنا، إلى لا شيء. لا تخافي، هناك شيء يمكنك فعله
لتغير الأمور وإيقاد تلك الشرارة التي تحنان إليها كلاكما.
لما لا تقرئي هذه الحلول لتستعيدي ذلك الإحساس بالحب
وتغيري فكرة "مواعيد الليل"مع زوجك إلى واقع.
تغير الأجواء:
لا، أنها ليست ظاهرة جوية لكن الأجوّاء في غرفة نومك
بحاجة للتغيير. بدلا من أن تبدو مكانا مريحا للأطفال،
يجب أن تبدو مثل مكان مخصص فقط لماما وبابا. نعم،
هذا يعني اخرج تلك الملابس الداخلية الناعمة و وضعها
على سرير المرتب، و إضافة بعض الشموع في الليل
على المناضد المجاورة، ربما أيضا إضافة وشاح حريري
إيحائي على شماعة الثياب أو مناصب سرير. مع كلمتان
لك: موضوع الليلة!
اجعليها بهجة للحواس:
لا للفوضى! استبدليها بكميات من الشموع المعطرة،
والزهور، والوسائد المثيرة، والإضاءة الناعمة، والبخور.
استعيدي تجربة الإثارة الرومانسية الجديدة. كوني
مبدعة في رؤيتك الرومانسية دون أن تكسري ميزانيتك.
تقمصي الدور:
غطّي المصابيح الجانبية بأوشحة لونها أحمر. لخلق أجواء
ناعمة وساحرة، دون الحاجة لذكر أنها تشعل العاطفة
بشكل لا شعوري. لا يوجد ما يمكن أن يحول جسدك أو
جسده إلى أخر خال من العيوب، و لكن تأكدي من أنه
يحبك كما أنت. إضافة إلى ذلك، فأن ضوء الشموع يمكن
أن يعمل العجائب لإخفاء كل جيوب السيلولايت تلك
وعلامات تمدد الجلد. إن ما يهم حقا هو أن تكوني مثيرة
وسوف يتجاوب معك.
لا تسمحي للأطفال بالدخول!
أنا لا أستطيع تشديد هذا بما فيه الكفاية! ولكن اللعبة
الوحيدة التي يجب أن تكون في غرفة النوم هذه الليلة
هي أنت، هل فهمت ما ألمح إليه. الألوان الغنية و
الأقمشة الناعمة هي أساسيات في هذه الليلة.
اطلبي منه أن يشاركك اللهو ويعيد اكتشاف قدراته
الخيالية. يمكن أن تصبح هذه أجمل ليلة في حياتكما.
المفاجئات جيدة دائما
قومي دائما بتحضير مفاجأة لاستعمالها في الوقت المناسب.
ولتعزيز الروابط الدافئة بينكما. منشفة دافئة أو روب حمام،
حلوى لذيذة لكما فقط ، لعبة جنسية مثيرة، غطاء للعيون،
زيت تدليك منعش.
فقط للأمان:
هناك سبب مقنع جدا لوجود الأقفال على الأبواب. استعمليها!
لا شيء يمكن أن يحطم المزاج مثل دخل طفل عليكما فجأة
وسط الليل طلبا لكوب من الماء.
إن لم يكن اليوم بأكمله، مع طرفك الأخر في غرفة النوم دون
أطفال؟
هل تتذكّرين تلك الأيام عندما كان بإمكانك أن تمضي الصباح،
إن لم يكن اليوم بأكمله، مع طرفك الأخر في غرفة النوم دون
أطفال؟عندماكان بإمكانك أن تتركي الهاتف يرن دون أن تردي
عليه، والطعام بالطبع من مطاعم الوجبات السريعة ، و جهاز
التلفاز لا داع لتشغيله، يا لها من أيام رائعة لا تنسى.
الآن عودة إلى الحقيقة، غرفة نومك تحوّلت إلى غرفة ألعاب
لأطفالك وشراشف سريرك تحولت من الحرير إلى القطن.
يبدو كأن عامل الرومانسية في علاقتك مع زوجك قد تحول
حسنا، إلى لا شيء. لا تخافي، هناك شيء يمكنك فعله
لتغير الأمور وإيقاد تلك الشرارة التي تحنان إليها كلاكما.
لما لا تقرئي هذه الحلول لتستعيدي ذلك الإحساس بالحب
وتغيري فكرة "مواعيد الليل"مع زوجك إلى واقع.
تغير الأجواء:
لا، أنها ليست ظاهرة جوية لكن الأجوّاء في غرفة نومك
بحاجة للتغيير. بدلا من أن تبدو مكانا مريحا للأطفال،
يجب أن تبدو مثل مكان مخصص فقط لماما وبابا. نعم،
هذا يعني اخرج تلك الملابس الداخلية الناعمة و وضعها
على سرير المرتب، و إضافة بعض الشموع في الليل
على المناضد المجاورة، ربما أيضا إضافة وشاح حريري
إيحائي على شماعة الثياب أو مناصب سرير. مع كلمتان
لك: موضوع الليلة!
اجعليها بهجة للحواس:
لا للفوضى! استبدليها بكميات من الشموع المعطرة،
والزهور، والوسائد المثيرة، والإضاءة الناعمة، والبخور.
استعيدي تجربة الإثارة الرومانسية الجديدة. كوني
مبدعة في رؤيتك الرومانسية دون أن تكسري ميزانيتك.
تقمصي الدور:
غطّي المصابيح الجانبية بأوشحة لونها أحمر. لخلق أجواء
ناعمة وساحرة، دون الحاجة لذكر أنها تشعل العاطفة
بشكل لا شعوري. لا يوجد ما يمكن أن يحول جسدك أو
جسده إلى أخر خال من العيوب، و لكن تأكدي من أنه
يحبك كما أنت. إضافة إلى ذلك، فأن ضوء الشموع يمكن
أن يعمل العجائب لإخفاء كل جيوب السيلولايت تلك
وعلامات تمدد الجلد. إن ما يهم حقا هو أن تكوني مثيرة
وسوف يتجاوب معك.
لا تسمحي للأطفال بالدخول!
أنا لا أستطيع تشديد هذا بما فيه الكفاية! ولكن اللعبة
الوحيدة التي يجب أن تكون في غرفة النوم هذه الليلة
هي أنت، هل فهمت ما ألمح إليه. الألوان الغنية و
الأقمشة الناعمة هي أساسيات في هذه الليلة.
اطلبي منه أن يشاركك اللهو ويعيد اكتشاف قدراته
الخيالية. يمكن أن تصبح هذه أجمل ليلة في حياتكما.
المفاجئات جيدة دائما
قومي دائما بتحضير مفاجأة لاستعمالها في الوقت المناسب.
ولتعزيز الروابط الدافئة بينكما. منشفة دافئة أو روب حمام،
حلوى لذيذة لكما فقط ، لعبة جنسية مثيرة، غطاء للعيون،
زيت تدليك منعش.
فقط للأمان:
هناك سبب مقنع جدا لوجود الأقفال على الأبواب. استعمليها!
لا شيء يمكن أن يحطم المزاج مثل دخل طفل عليكما فجأة
وسط الليل طلبا لكوب من الماء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق